عودة >

ماذا تريد أن تعرف؟

  • فرح الشبيبة
  • فرح الشبيبة
  • فرح الشبيبة
  • فرح الشبيبة
  • فرح الشبيبة
  • فرح الشبيبة
  • فرح الشبيبة
  • فرح الشبيبة
12 تشرين أول 2018
فرح الشبيبة

تزامنًا مع سينودس الشبيبة الذي يجري في روما في هذه الأيام، أحببنا أن نشارككم ما عشناه نحن والشبيبة من خبرات في هذا الصيف:

  • "نعم"، هذا ما قلته كما قالها أكثر من طالب جامعي ومكرّس حين سأل نفسه إن كان يريد المشاركة بمخيّم العمل الرعويّ الجامعي، "نعم" للذهاب إلى مكانٍ يفيض بالنِعَم. خيوط الصداقة حيكت مع بعضها البعض لمدّة 15 يومًا، حيكت بِيَدَين كما تُحاك كنزة الصوف، يد الرياضة الروحيّة الصامتة، وَيَد الرسالة. من 16 إلى 29 آب 2018، مدّة زمنيّة طبعت في ذهن وقلب 150 مشترك. بذور حبٍّ غُرِسَت كالأرز في أرض حياة كلٍّ منّا، بذورًا لا يرويها الماء، بل عطش الحنين والشوق إلى اللّقاء القادم. (مختصر من خبرة الشاب دانيال عطا الله- تجدونها بالكامل تحت عنوان "إلى أقصى حدوده").
  • فرحت كثيرًا بالمشاركة بمخيّم يسوع فرحي من 30 آب إلى 1 أيلول. تأثرت بفقرات التسبيح التي كانت مليئة حقًا بالفرح، فكنا كعائلة واحدة أمام الربّ. أعجبني أيضًا شعار هذا المخيّم "ارتفع" على مثال النسر (كيف عليّ أن ارتفع بنظرتي لذاتي وللآخرين، وأنظر لأبعد؟....(الأخت الصغيرة سمر يسوع).
  • من 7-9 إيلول شاركنا في الأيام الوطنية للشبيبة في مدينة زحلة، في دير "يسوع الفادي". الهدف من هذه الأيام هو أن تجتمع الشبيبة المسيحية من كل الطوائف الكاثوليكية لكي يصلّوا معًا، وكي يشاركوا عن حياتهم المسيحية والتحدّيات التي يواجهونها. من الأكيد كان هناك نداء لأن تبقى شبيبة لبنان في وطنهم. كان هناك وقت أيضًا للتعمّق بكلمة الله، ومشاغل عديدة وألعاب لكي نتعرّف أكثر على بعضنا البعض. كم أحببنا ما شاركونا به عمّا جرى في لبنان تحضيرًا لسينودس الشبيبة في روما. كانت أيامًا جميلة جدًّا، مع كلّ الصلوات واللقاءات. (الأخت الصغيرة إلس يسوع).
  • أربعة أيام من الفرح والتعمّق بالإيمان وبساطة اللقاءات الأخويّة انقضت بسرعة. "تشجّعوا، أنا معكم، لا تخافوا" تحت هذا العنوان التقت شبيبة سوريّة المارونيّة من 20-23 أيلول في معرّة صيدنايا. كانت هذه الأيام فرصة لنا وللشبيبة، اكتشفنا فيها غنى انتمائنا لكنيستنا، وطننا ورعايانا. لننطلق بعدها كشباب القيامة نشهد بجرأة  ليسوع مخلّص العالم (الأخوات الصغيرات كارول وديانا يسوع).